تعريف الكركم الأبيض
أ. تعريف الكركم الأبيض
الكركم
الأبيض هو زرع تّقليديّ المشهورله وظيفة عظيمة في الصّحّة لأنّ محتوى على اتّحاد
كيمياء يسمّى كروكومويد (kurkumoid) ونوع من أنواع الأدويّة منها وجع القلب. كان ذوق الكركم
الأبيض مرّا وحرّيفا وقدر الكركم
الأبيض على دفئ الجسم لإرتقاء وسسلة الدمّ إلى القلب.
هذه الزرع
من أنواع مزروعات سنويّة المزروعات السنويّة هي المزروعات عمرها فوق سنة وحاصدها
فوق مرّة للكركم الأبيض خمسة أعضاء وهي الحذر والبرعوم والعود والورق والزّهرة
ويمكن أن يكون ارتفاعه مترين لا ينبت بفرقة ولون تويج الزّهرة أبيض بخط أحمر أو
أصفر ولون البرعوم أبيض أو أصفر للكركم الأبيض عود بغير الفرع.
والورق ذو
شكل مستطيل وعريض بخطّ أحمر ينفسجي مزينا في وسط العظم ولون زهرته صفراء وأكثر النّاس
يختارون برعوما فى
كل نوع من
أنواع البرعوم يحتاج إلى الكوم منها الكركم الأبيض والجنزبيل والخولذجان. غرضه
لحفظ دورة الهواء والماء في الأرض ليكون طلاقا وخصبا وكان الكوم نافعا ليرصّص
برعوما ظهيرا على الأرض. طريقة الكوم بعزق طبقة الأرض رقيقا حول المزروعات ويرصّص
إلى حذر النّبات. نبت برعوم خصيبا في محلّ المكشوف بأرض رطيب. كان الكركم الأبيض
نوعا من أنواع التّوابل واستعماله لازما كالبزر لنوع من أنواع الطّعام. نفع الكركم
الأبيض فى العلاج لازما. إحتوى الكركم الأبيض منافع العظيمة ولو بشكل صغير ويحتاج ماء
كثيرا في أول الزّرع. إذا زرعت الّنبات عند البيوسة فرشّ كل يوم وإذا زرعت النبات
عند الأمطار فلا يرشّ النّبات لكنّ ينفع
الأمطار فحسب.
تكيّف زرع
من مزروعات الكركم الأبيض في المدار الإستوئيّ أو نبت الكركم الأبيض جميلا طيبا
وحسنا فى أرض منحفظة. صار زرع يبسا ومحروقا برحرارة جويّة سخيتة وسكب سطر شديد. إنّ
الكركم الأبيض مزروعات التّقليديّة كتجارة التّوابل.
ب. منافع من الكركم
الأبيض
كان منافع
الكركم الأبيض معروفا بمجتمع إندونيسيا فى صحة الأجسام منذ الزّمان الماضى. صار
الكركم الأبيض لبزر خليط الأدويّة التّقليديّة أبا عن جدّ وعرف أنّ الكركم الأبيض
زرع من المزروعات المفيدة بأدويّة وحتميّة.
الحتميّة هي
طريقة لتأكيد حقّ النوع من أنواع الزرع في استعمال مودّ الأدويّة التقليديّة
بمقارن علامة من علامات مزروعات في النبات. استعملت الأدويّة التقليديّة لازمة
كالخياريّ لمنع وعلاج المرض لأنّ الكركم الأبيض له ثمن رخيص من أدويّة كيماويّة. الأدويّة
التقليديّة هي الأويّة من العالم سهل في مقابلته حتى يكون ثمنا رخيصا. لذالك نفع
برعوم الكركم الأبيض لازما من الزّمان الماضى ليكون برعوم دواء من أدويّة في علاج المرض
الخطر كالسّرطان والورم ووجع القلب.
وللكركم
الأبيض منافع لصحّة الأجسام :
1.
الأكسيد المضادّ
عرف النّاس نتاجا
مودّ الشايّ كالطّعام والشّراب كما وجد فى نتاج الجمال لأنّ فيه أكسيد المضادّ أكثير
لكن دلّ التّحقيق على الكركم الأبيض أنّ فيه إتّحاد تحّر كالأكسيد المضادّ.
2. التّغلبّ
على الفلق والضغط
صدّق الكركم
الأبيض متغلّبا على فلق والضغط لأنّ فيه النّفظ ليهدّئ نفسا من الضغط حتّى يكون
جلد أو جسم صحّة
3. نقص رائع
النفس
أنقص الكركم
الأبيض رائح النفس بطريقة مضاغة الكركم الأبيض.
4. مهبط
الحرارة
كان الكركم
الأبيض مستعملا كالدواء مهبط الحرارة في أكثر البلاد لأنّ له اتّحاد كليّ لترتيب
الحرارة في الجسم.
5. الإرتقاء
فى الحمضة.
إذا أصاب
النّاس غثيا جعلت الحمضة ناقص كان الكركم الأبيض محتوى على كروكومويد (kurkumoid) ينفع في
متغلبّ عثي وحمضة
6. مهبط
الورم والتّعبان
كان الكركم
الأبيض مهبطا للورم والتّعبان بالوضع والخاط الكركم الأبيض بزيت النّارجيل على
أعضاء الجسم الورم أو التّعبان
7. التّرياق
كان الكركم
الأبيض معتقدا لترياق الثّعبان أو حيوان السمّ لأنّ محتوى على الكركم الأبيض اتّحاد
يفسد سمّ الثّعبان قبل شلل الجسم.
وأنواع
المرض الأخر. هذا برعوم الزرع نافع كالضدّ للجرثومة وضد الشّرطان وضدّ الإلتهاب.
ج. طريقة تجهيز الكركم الأبيض
إرتقت
الأدويّة التّقليديّة في ساحة البيت والبستان والسّوق لكنّ تطوّرا تشييدا لا يهتمّ
فى نسق بيئيّ وإستعمل المنتج أدويّة تقليديّة في إنتاجه.
الكركم
الأبيض هو زرع الدواء التقليديّ السهول فى صناعه لأنّه لايحتاج آلة وتكنولوجيا
حديثة. في العادة، جهّز الكركم الأبيض بمسلوق ومندق ومنقوع ومخلوط بالمادّة التقليديّة.
صنع الكركم الأبيض بتجهيز بسيط ويمكن النّاس أن يصنعه في بيته.
كان الكركم
الأبيض مرتّبا بالحديث كالكشبولة والرزمة الأخرى. غرضه لسهولة الإستهلاك.
وهذه الكيفيّة
في تجهير الأدويّة التقليديّة من الكركم الأبيض :
·
عشرة غرام
برعوم الكركم الأبيض
·
خمسة عشر
غرام برعوم الكركم الأسود
·
ثلاثون غرام
درانة ورفعة الآلهة
·
ثلاثة
والنصف كوب ماء
طريقة التجهيز
·
قطع الكركم
الأبيض و الكركم الأسود
·
سلق كل موادّ
في ثلاثة والنصف كوب ماء بالنار المتواسط
·
إنتظار
واحدة والنصف كوبا بقيّة
· ماء شرب سخين عند الصّباح في اليوم.
حصد برعوم
الكركم الأبيض بمقدار الثمانين إلى التسعين حلوانا وهذا الرّقم مرتفع فاسدا إن لم
يجهّز ويجفّف.
والشّكر إلى
الله تعالى الذّى نبت ووقع رزع من مزروعات الدوّاء
كما قال الله : أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَسَلَكَهُ يَنَٰبِيعَ فِى ٱلْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا مُّخْتَلِفًا أَلْوَٰنُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَىٰهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَٰمًا إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِأُو۟لِى ٱلْأَلْبَٰبِ.